استبشر متتبعو الرياضة عامة وكرة القدم خاصة حين بدأ بروز منشآت رياضية في عهد جماعة الزاوية سابقا،ملعب معشوشب،قاعة مغطاة،مركز الاستقبال ومركب ثقافي،وفجأة توقفت الأشغال وتحولت المنشآت إلى أطلال تنبت داخلها أشجار،والملعب غير صالح لأي رياضة،ومركز الاستقبال مغلق، ومركب أصبح مستغلا من طرف مكتب التكوين المهني،كما أقبر تاريخ ملعب النخيلة الذي كان ينافس الملعب البلدي في حجم الجمهور المقبل على مشاهدة مباريات حارقة بين فرق الأحياء،فالكل تأسف على هذه الوضعية،هدر المال العام بدون استفادة ساكنة جنوبآسفي من هذه المنشآت،لكن لنا اليقين أن هذا الوضع سيتغير لا محالة بقدوم الوالي الجديد من خلال اطلاعه على المنشآت الرياضية بالمدينة.