إندلع تناتف فيما بين الإعلام الجزائري الرسمي والخاص الذي تتحكم فيه أجهزة المخابرات، حول "الحظيرة" أو "الزريبة" التي ينتمي إليها البلد التائه. فبعدما صنفت صحيفة "النهار" المملوكة لجنرال في المخابرات، الجزائر كدولة تنتمي لحظيرة الكبار، فندت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، هذا التصنيف، معتبرةً أن مصطلح "الحظيرة" لم تأتي الوكالة على ذكره، على إعتبار أن هذا المصطلح يوحي على تصنيف الماشية والبغال والحمير. و إندلع التناتف بين الوكالة والصحيفة المذكورتين، بعدما تحول الموضوع لسخرية عارمة على شبكات التواصل الاجتماعي، بعدما تبين أنه فعلاً ينتمي من وراء هذا النوع من الإعلام الغبي إلى زريبة فريدة من نوعها. الكاريكاتير: هسبريس تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News