أفضت تحريات إلى ضبط شبكة تستغل دفاتر شيكات الأموات للنصب على التجار واستعمالها في معاملات تجارية. و سقط عدد من الضحايا في فخ هذه الشبكة، بل إن بعضهم انتهى به الأمر إلى السجن، رغم النصب عليه تورد “الصباح”. و يتعلق الأمر بأرملة أحد أحد رجال الأعمال تحتفظ بدفاتر شيكات زوجها وتستغل ثقة التجار الذين كانوا يتعاملون مع زوجها المتوفى، وتحرر شيكات في اسمه بمبالغ هامة لأداء تعاملات تجارية، فيتفاجأ المتعاملون معها بأن هذه الشيكات ممنوعة من التداول لأنها موضوع تصريح بالضياع.