لفظ تلميذ أنفاسه الأخيرة صباح الإثنين بمستشفى الحسن الثاني على إثر مضاعفات الوعكة الصحية التي تعرض لها مباشرة بعد تلقيحه في المؤسسة التي يدرس بها ببلفاع . وأفادت مصادر مقربة من عائلة الهالك البالغ من العمر سبع سنوات أنه سقط مغميا عليه بعد عاد الى بيت أهله إثر عملية التلقيح ضمن الحملة الوطنية ضد مرضي الحصبة و الحميراء ،حيث تم نقله إلى مصحتين بإنزكان و أكادير قبل أن يتم نقله في الأخير إلى المركز الإستشفائي الحسن الثاني بأكادير.حيث توفي .وأضافت ذات المصادر أن التلميذ المتوفى كان يعاني قيد حياته من مضاعفات مرض على مستوى كليتيه