1948 : نشب نزاع بين شرفاء تاجيلت و مفضل بن العربي الزجامي على قطعة ارضية مسماة بثينزة " * اقترح الصادق بن الصديق التاغي أحد قواد الايتعمار بحكم علاقة المصاهرة على دوار تاجيلت أن يكون وكيلا عنهم في هذا النزاع و تسلم بموجب ذلك كل الوثائق . * 1958 : تم إشهاد الصادق بن الصديق التاغي من طرف العلامة السيد محمد بن السيد محمد بن السيد برو الفنزري القاضي أن ذاك و المشهود له بالنزاهة و أقام الحجة العدلية على الصادق بن الصديق التاغي بأنه وكيل عن الشرفاء ناجيلت بعدما حاول النكران . * 1959 : وقع الصلح بين شرفاء تاجيلت و بين المفضل بن العربي الزلجامي و انتهى النزاع . * في نفس السنة أصبح لدى الصادق بن الصديق ملكية تزعم أن الأرض ملك له بعدما كان وكيلا " عليها لكنه لم يدل بها أو يطالب بها . * و في نفس السنة أرجح وثيقة واحدة من مجموع الوثائق التي سلمت له حين كان وكيلا وادعى أنه لا يملك غيرها ( الوثيقة التي تثبت فيما بعد أنها مزورة ). * 1962 : توفي الصادق بن الصديق التاغي و استمر الوضع هادئ ربع قرن من الزمن . * 1988 : رفع ورثة الصادق بن الصديق دعوى ضد شرفاء تاجيلت بحكم الوثيقة التي وجدوها بين أيديهم . * فقدم دوار تاجيلت التي سلمها لهم وكيلهم عن حسن نية من أجل الدفاع عن أرضهم . * 1995 : فثبت أن الوثيقة التي سلمت لهم كانت مزورة . * توبع 12 فردا من دوار تاجيلت بالتزوير و حكموا بالسجن 8 سنوات دخل منهم اثنان مات أحدهم فور خروجه من السجن و بقي الآخرون في حالة فر ا إلى يومنا هذا و تشبث من من بقي من دوار تاجيلت بالأرض مصدر رزقهم الوحيد . * 2011 : صعود أحد ورثة الصادق بن الصديق إلى قبة البرلمان و هو اليزيد الطاغي بعد استغلاله لخلاف قبلي . * 14/02/2012 : ظهور الإشهاد الذي يثبت أن جد اليزيد كان وكيلا عن شرفاء تاجيلت . * 27/03/2012 : محاولة تنفيد حكم للمحكمة بالإخلاء و التي صور فيها النفذ دوار تاجيلت على أنه دوار العصابات الإجرامية مستغلا عدم حضور الصحافة و الرأي العام . * 06/06/2012 : انتقلت القضية إلى الرأي العام بعدما حضر حوالي 24 فردا من افراد الدرك الملكي من اجل تنفيذ حكم المحكمة التنفيذ الذي قوبل بتجمع حاشد و لافتات و حضرته الصحافة المكتوبة و الالكترونية .