الواحد والستون : قفز الطبل : EL Salto del Tambor المطبعة : Ceuta__imp.eldefensor de ce ceuta المدير : EMILIO PELEGRINA سنة التأسيس : 1930 توقيت الصدور : أسبوعية الحجم: 320×440 عدد الصفحات : 4 صفحات سنة التوقف: 1933 جريدة اسبوعية غنية بالفوائد ، نصفها مرح، ونصفها الآخر جدي. هكذا كانت تخاطب قراءها، ويغلب عليها الطابع العسكري. الثاني والستون : نواقيس سبتةتطوان: SOMATENES DE CEUTA TETUAN المطبعة: Ceuta-imp-tropas coloniales سنة التأسيس : 1930 توقيت الإصدار : شهرية الحجم: 210 ×290 عدد الصفحات : 14 سنة التوقف : 1931 مجلة اهتمت بنشر الأخبار الهامة الرسمية، والأحداث التي كانت جارية مع التعليق عليها، وتناولت للطرح مختف القضايا، سياسية، وفنية،وأدبية وغيرها. وجاءت شهورا قليلة قبل الاطاحة بالنظام الملكي الإسباني. الثالث والستون : جريدة الشعب: EL PUEBLO المطبعة: MEGUEL L, DON المؤسس: A. VERDU SUAREZ تاريخ الإصدا ر: 6 دجنبر 1931 توقيت الإصدار اسبوعية كل يوم سبت الحجم: 430/320 عدد الصفحات : 4 تاريخ التوقف : 1931 لم تخرج عن الخط المحلي ، وإثارة القضايا العامة ، كمشكل الماء والكهرباء والنظافة، والصحة، والسكن ، والتعليم الخ.. والي جانب تخصيص صفحات أخرى عن السياسة العامة الإسبانية ،هناك ابواب قارة وثابتة كالرياضة، والفن، والثقافة. الرابع والستون :الاتحاد السبتي : Union Ceuti المطبعة: Ceuta-imp. Union ceuti سنة التأسيس : 1932 توقيت الصدور : أسبوعية الحجم: 260×345 عدد الصفحات : 8 صفحات سنة التوقف : 1934 جريدة جعلت من شعارها الرئيسي :" أنها اسبوعية ، جمهورية ، مستقلة ، قدسيتها هو الدفاع عن الوطن والمواطن، ويلاحظ أنها أول صحيفة صدرت في بداية العهد الجمهوري. الخامس والستون: منارة سبتة : EL FARO DE CEUTA المطبعة : Ceuta-imp.el faro de Ceuta سنة التأسيس : 1934و إلى يومنا هذا توقيت الصدور: يومية الحجم: 450 ×600 عدد الصفحات: من 4 الى 8 تعتبر أقدم جريدة بشمال المغرب لحد الآن، فهي ما زالت منذ تأسيسها تصدر بانتظام، وتعتبر من الجرائد التي تحظى باهتمام إعلامي كبير على الصعيد ين الأوربي والدولي لقدمها، وإن كانت تحمل اللسان الاستعماري الإسباني بتعصبه ، وضيق أفقه، والدفاع عن تواجده بسبتة ، إلا أنها مؤخرا صارت تتخذ سياسة الليونة مع المغاربة السكان الأصليين الذين فرضوا وجودهم ، وأصبحوا يشكلون الكثافة السكانية الأولى، فأخذت تنشر أخبارهم ، ومطالبهم ،بحكم الضرورة الصحفية المطروحة على الساحة ، والجو الديمقراطي السائد حاليا باسبانيا ، ووضعية سبتة نفسها ذات الاحتلال المؤقت الغاصب. ومنذ سنة 1939 أصبحت جريدة منار سبتة تحمل اسم المنار فقط، وهو العنوان الغالب عليها إلى يومنا هذا . وحسب آخر إحصائية نشرتها هذه الجريدة بتاريخ 27 ابريل 2011 فإن عدد قرائها اليوم هو 30000 قارئ، وهذا الرقم مدهش في التوزيع داخل المدينة السليبة رغم انحصار عدد سكانها الاسبانيين، ومنافستها مع الجرائد اليومية الأخرى التي تصدر هناك . وبحق فهي ذاكرة مشحونة بثقل تاريخي مهم عن المغرب عامة ، وسبتة خاصة. الكتاب: الصحافة بشمال المغرب من التأسيس إلى الاستقلال المؤلف: محمد الحبيب الخراز (بريس تطوان) يتبع..