بقي التساؤل العريض للأسرة التعليمية بنيابة وجدة أنجاد حول القادم الجديد الذي اشتغل كمدير لإحدى البمؤسسات التربوية بوجدة،ومنها عين نائبا لتاوريرت،هل سيحتفظ بنفس الأسماء المسيرة للشأن التربوي داخل النيابة التي يلزمها تفتيش دقيق للمجلس الجهوي للحسابات،وأشياء أخرى أضرت بالشأن التربوي المحلي زيادة على الفوضى العارمة التي كان ولا زال يسير بها قسم الإتصال أبو ضمير بوجدة ومحمد الطويل بالدريوش وجمال مزيان بتاوريرت علم لدى وزارة التربية الوطنية عبر بلاغ لها في الموضوع،أن هذه الأخيرة قد باشرت بإصدار لائحة التعيينات الجديدة لبعض النيابات وكذا لائحة انتقال بعض النواب من نيابة لأخرى،حيث تم تعيين ذ.جمال مزيان بنيابة تاوريرت مكان ذ.أبو ضمير الذي تم تعيينه بنيابة وجدة أنجاد خلفا ل ذ.العياشي الذي يكون قد تم إعفاءه نهائيا من العمل بالوزارة،وهذا إن كان صحيحا فربما بسبب ما تورطت فيه الوزارة المعنية عندما عينته بنيابة وجدة القام إليها من نيابة الناظور على خلفية فضائح البناءات وكذا بعض الصفقات في نفس القطاع والتي فاحت روائحها محليا وجهويا ووطنيا. ليبقى التساؤل واردا مع غيره حول التوقيت الذي اختارته الوزارة لهذه العملية التي لا يعرف أي أحد المقاييس والمعايير لاختيار هؤلاء النواب،وخاصة منهم من يحملون وراءهم ملفات مشبوهة. وبقي التساؤل العريض للأسرة التعليمية بنيابة وجدة أنجاد حول القادم الجديد الذي اشتغل كمدير لإحدى البمؤسسات التربوية بوجدة،ومنها عين نائبا لتاوريرت،هل سيحتفظ بنفس الأسماء المسيرة للشأن التربوي داخل النيابة التي يلزمها تفتيش دقيق للمجلس الجهوي للحسابات،وأشياء أخرى أضرت بالشأن التربوي المحلي زيادة على الفوضى العارمة التي كان ولا زال يسير بها قسم الإتصال،هذا الأخير الذي لا يتعامل إلا مع بعض رجال التعليم والإعلام ممن لا يعرفون إلا "من أصبح" ويتاجرون في مهنتهم التربوية الشريفة بقفزهم لمهنة ليست بمهنتهم،يستعملونها فقط كورقة زيارة"كارت فيزيت" لأسماءهم التي ضجت بفضائحها وتجاوزاتها جدران النيابة على عهد النائبين السابقين،ونحن طبعا ننزه عن هذه الأفعال المشينة للقطاعين التربوي والإعلامي بعض الأساتذة العاملين بالحقل الإعلامي ممن لا زالوا يعملون في أقسامهم ولا يبحثون عن أية ذريعة للغياب عنها بحجة أو بدونها،مع تغطية رسمية لبعض مدرائهم. بقي أن نشير كذلك أن نفس اللائحة الجديدة قد تضمنت تعيينا جديدا للأستاذ محمد طويل كأول نائب للإقليم الجديد بالدريوش.