أثبت فرع وجدة للنقابة الوطنية للصحافة المغربية أنه فرع شبح ومكتبه المُعَيَّنْ لا يصلح إلا للتملاق والتدلاق ونسج المؤامرات ومحاولة الزج بالصحافيين في غياهب السجون وشهادة الزور.. أثبت الكثير مما حسبناهم "زملاء" بأنهم مخبرين لكل أفاك أثيم ،ولا يعملون إلا لمصلحتهم الخاصة أما الإعلام فهو براء منهم.. أثبت الإعلام الوجدي الورقي والإلكتروني والسمعي البصري بأنه خواء إلا من رحم ربي.. أثبت بعض "الزملاء" أنهم سلعة في سوق خورذة بعض المسؤولين الفاسدين.. اثبت العديد من أشباه رجال الاعلام بوجدة،أنهم شهود زور بامتياز،وبعضهم من البارعين في النصب والاحتيال،يكذبون أكثر مما يكتبون،ويقولون ما لا يفعلون.. أثبتت نساء الإعلام أنهن الأجدر بالاحترام والكلام والسلام،لأنهن كن أكثر رجولة من بعض أشباه الرجال في الاعلام الوجدي.. "الوجدية" وصاحبها تضامن مع الجميع ووقف مع الجميع،لكن هذا "الجميع" رغب وعمل لإخراس صوتها وصوت صاحبها،فلا ينسى كل "الجميع" بأن العجلة تدور،وأن اليوم إن كان علينا فغدا على "الجميع"،وإن لناظره قريب.. شكرا لنساء الإعلام بوجدة،والقليل القليل من رجاله.. وغضب الله على شهود الزور والجبناء..