يعتبر القضاء الإداري أحد أعمدة السلطة القضائية إن لم نقل أهمها على الإطلاق لكونه يفصل في المنازعات بين المواطن / الموظف والدولة في شخص بعض الموظفين السامين المعينين أو المنتخبين المفوض لهم تدبير الشأن العام على المستوى الوطني أو الجهوي أو الاقليمي أو المحلي. طاقم المحكمة الإدارية (قضاة وكتاب الضبط وأعوان)، قام بعمله خلال عام 2009 حيث بلغت مردوديتهم من الملفات المستقبلة والمحكومة مايلي: 1 - القضايا المسجلة: 3766 موزعة كالتالي: القضايا الاستعجالية: 617 نزع الملكية: 213 الانتخابات: 670 الضرائب: 559 الشطط في استعمال السلطة: 321 ملفا. 2 - القضايا المحكومة: 4192 موزعة كالتالي: الاستعجالي: 798 نزع الملكية: 496 الانتخابات: 669 الضرائب: 511 الشطط في استعمال السلطة: 297 3 - القضايا المخلفة المستمرة خلال عام 2010 بلغت 2040 ملفا موزعة كالتالي: الاستعةالي: 221 نزع الملكية: 756 الانتخابات: صفر الضرائب: 447 الشطط في استعمال السلطة: 125 ملفا. للإشارة فهذه الاحصائيات منشورة بنشرة مندوبية التخطيط لعام 2010، كما أن هناك أعمالا غير منشورة من طرف وزارة العدل تتعلق بنشاط النيابة العامة وكتابة الضبط، المبذول فيه مجهود والمتطلب للوقت والدقة والتتبع.