بعث أعضاء المكتب المحلي لمستخدمي الإنعاش الوطني، رسالة مفتوحة إلى رئيس الحكومة، سلطوا خلالها الضوء على ما تعانيه هذه الفئة من مشاكل، يمكن حصرها في ما يلي: * تدني الأجر الذي لا يتعدى 1455.10 درهما. - عدم تحديد ساعات العمل، والتي تتجاوز 15 ساعة في بعض الأحيان. * عدم الاستفادة من العطل الأسبوعية والسنوية مؤداة الأجر. * عدم الاستفادة من التغطية الصحية والاجتماعية. * عدم استفادة ذووي الحقوق من أي تعويض في حالة وفاة، أو عجز المستخدم. * عدم الاستفادة من التقاعد. هذا، ويعرف هذا القطاع خروقات متعددة، منها: - استفادة بعض الموظفين من بطاقة الإنعاش الوطني. - استفادة بعض المستخدمين من أكثر من بطاقة. - استفادة بعض العائلات ذات النفوذ من بطاقات متعددة. - استغلال بعض المستخدمين من طرف مسئولين.
وبناء على كل هذا، فالمكتب النقابي يطالب ب: * سن قانون منظم للقطاع. * تصنيف القطاع قطاعا عاما، أو خاصا. * استفادة المستخدمين من قانون الوظيفة العمومية، أو مدونة الشغل. * إرجاع كاتب الفرع المحجوب شنو إلى عمله.