كشف لحسين عموتة في تدوينة على صفحته الرسمية فايسبوك،أنه كان مجبرا على ترك الفريق وأنه لم يرحل بإرادته. وأضاف عموته في التدوينة ذاتها، أنه تم إبعاده عن طريق بعض الأشخاص في النادي،قائلا: "وأنا لا أحب أن أسميهم". وشار المدرب في التدوينة ذاتها، " لاحضت أن لاعبي الكرة في بعض الأندية بالمغرب يستطيعون التحكم في بقاء المدرب أو رحيله لكنني لا أعرف إذا كنت قد أبعدت بسبب لاعب لكنني أستطيع أن أؤكد لكم أنني أعرف بعض الأشخاص الذين لم يكونوا مقتنعين ببقائي." واختتم عموتة تدوينته قائلا، "أتمنى لوداد الأمة مسيرة موفقة وفريق قادر على المنافسة مستقبلا على اللقب القاري، شريطة عدم التشويش على المدرب ، وفسح المجال أمامه بشكل كامل للاشتغال دون تدخل من أية جهة."