طالب الرئيس الموريتاني بتعزيز حماية حقوق الإنسان في الأممالمتحدة مؤكدا على ضرورة عملها في موريتانيا والصحراء لمراقبة حقوقة الإنسان والأمن، وتعزيز وقف إطلاق النار لتمكين شعوب هذه المنطقة من الحوار السياسي والوصول إلى حلول، حسب قوله وبحث الرئيس ولد عبد العزيز مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة محمد بن شمباس، سبل إطلاق حوار سياسي ببلاده يمكن الموريتانيين أنفسهم من إيجاد حلول دائمة للتحديات السياسية والاجتماعيبة والاقتصادية والأمنية في هذا البلد.