طُرقُ إزالةِ الشعرِ الزائد من الجسمِ: الحلاقةُ: وهي طريقةٌ غيرُمكلفة مادياً ولا تأخذ الكثير من الوقت ولا تتسبّب بحدوث ألم، ولكنّها تترك بعض الجروح على الجلد وينبت الشعر بعد الحلاقة سريعاً. نتفُ الشعرِ بالحلاوةِ أو السكر: طريقةٌ غيرُ مكلفةٍ ولكنها مؤلمة وطريقة فعالة في الأماكن ذات الشعر الزائد في الجسم كما أنّها تعمل على عدم نمو الشعر سريعاً، ومن الممكن أن تتسبب في ترهل الجلد نتيجة الشد المتكرر للمنطقة. الخيط: وهي طريقة فعالة في إزالة الشعر من جذوره ولا تتسبب في ترهل الجلد، ولكنها طريقة مؤلمة وتتسبب في احمرار الجلد وظهور بعض البثور على البشرة. كريماتُ إزالة الشعر: تحتوي هذه الكريمات على موادٍ كيميائيةٍ تعمل على تحليل خلايا الشعر مما يضعف منبت الشعرة وتصبح إزالته سهلة وهي طريقة غير مؤلمة وتعطي منظراً جميلاً للمنطقة المزال عنها الشعر بالكريم، ولكنها لا تعمل على إزالة الشعرة من الجذور وقد يتسبب الكريم بحدوث الحساسية في الجلد. آلةُ أو ماكنةُ نزع الشعر: طريقةٌ مكلفة نوعاً ما وتتسببُ في حصول الألم عند نزع الشعر، ولكنها فعالة في إزالة الشعر من الجذور وسهلة الاستعمال. طريقةُ الشمع: وهي طريقة مؤلمة وتحتاج إلى أيدي خبيرة في التعامل معها لأن استعمال الشمع الساخن يمكن أن يتسبب في حصول حروق للبشرة، ولكنها فعالة في إزالة الشعر من جميع أنحاء الجسم. الليزر: تستعمل لمختلف مناطق الجسم، وتعمل على تدمير جذور الشعرة وتتسبب في ضعف الشعرة وسقوطها، ولكنها غير فعالة في إزالة الشعر الأشقر من الجسم. إزالةُ الشعر بالكهرباء: فعالةٌ جداً ولكنها مكلفة حيث تستخدم مجموعة من الإبر والتي يتم غرسها في الجلد حتى تصل إلى الخلايا المسؤولة عن نمو الشعر حتى تدمرها باستخدام شحنات كهربية قليلة ولكن المشكلة أنها متعبة قليلًا لمن يقوم بها. خلطات تخفيف الشعر : -من المفيد استعمال الخلطات الطبيعية وتطبيقها على البشرة بعد نزع الشعر، لإن هذه الخلطات تعمل على إبطاء نمو الشعر وعدم ظهوره مرة أخرى ومن هذه الخلطات: -خلطةُ الليمون مع العسل. -ماسكُ الليمون مع الطحين لشعر الوجه. -منقوعُ الترمس. -نباتُ السعد. -الكركمُ مع دقيق الحمص.