-تناول نظام غذائي متوازن يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، وبالكميات المناسبة، فالجسم بحاجة للبروتينات، والسكريات، والدهون، والألياف والكربوهيدات، والفيتامينات والأملاح المعدنية، واختلال هذا التوازن بالزيادة أو النقصان يسبب مشاكلاً صحية. -ممارسة التمارين الرياضيّة بشكل منتظم، فهي تنشِط الجسم، وتزيد مناعته، وتحسِن المزاج، وتعالج العديد من الأمراض، مثل: خفض الدهون في الدم، والوقاية من الإصابة بالسكري وخفيض مستوياته عند المصابين، وتحسِن من صحة البشرة والشعر، كما أنها تحفز الجسم على التخلص من السموم، وبالتالي تجنب العديد من الأمراض. -اتباع أسس النظافة في كل شيء، سواء أكانت نظافة الجسم، أو المكان، أو الطعام والشراب، فقلة النظافة تصيب الإنسان بأمراض عدة، خاصة الفطرية والبكتيرية، والفايروسية، والديدان المعوية. -تجنب التدخين فهو يعرض المدخن ومن حوله للمخاطر الصحية، كما يجب الابتعاد عن تناول الكحول، والإدمان. تجنب التعرض للكيماويات عن طريق الشم أو اللمس، فهي تصل للدم عن طريق الهواء أو الجلد، وتضر بالجسم، خاصة الكبد؛ لأنه المسؤول عن التخلص منها، فإن زادت نسبتها يمكن أن تشكل ضرراً للكبد، ولباقي أجزاء الجسم. -تجنب الضغوطات النفسية والتوتر والغضب، فالصحة النفسية لها أسمى الأثر على الصحة الجسدية، وكذلك التركيز على الجانب الروحي والديني، فقد أوضح الدكتور إبراهيم الفقي أثر التقرب لله والمحافظة على العبادات على الصحة النفسية والصفاء الذهني، بينما الغضب والتوتر يسببان العديد من الأمراض كأمراض القلب، والرئتين، والسكري، فيجب تعلم مهارة إدارة الضغوط، وعدم تركها تأثر على المزاج ومن ثم الصحة. -النوم لمدة كافية، فالجسم بحاجة للنوم والراحة، للقيام بالعديد من الوظائف مثل تجديد الخلايا، وتهدئة الأعصاب، والتخلص من التوتر، وتنظيم ضربات القلب. -الحفاظ على وزن مناسب، فزيادة الوزن أو النحافة الشديدة تضر بالصحة. -الزواج، فقد أوضحت عدة أبحاث بأن المتزوجين يتمتعون بصحة أفضل من غير المتزوجين، كما أن المطلقين أو الأرامل بدأت تقل صحتهم بعد الإنفصال. -أخذ اللقاحات ضد الأوبئة التي تحددها وزارات الصحة، فهي لها أثر كبير في تقوية المناعة ضد مسببات المرض التي تم أخذ اللقاح ضدها.