كشفت البرلمانية الناظورية، والقيادية بحزب "الحركة الشعبية" ليلى أحكيم، أن المهمة المنوطة بعاتقها، تنحصر أساساً في الترافع عن الملفات المطلبية لساكنة الناظور الكبير. وأردفت أحكيم، عضوة أيضاً بتشكيلة المجلس البلدي لحضرية الناظور، قائلة "أوفيت بكل وعودي الانتخابية، كما لم أفوّت الفرصة للدفاع عن ساكنة الناظور خاصةً والدريوش". وأوضحت المتحدثة، أنها لم تتوانَ في تسجيل حضورها في الجلسات ومشاركتها ضمن اللجان، ومواكبتها لكل الأشغال على المستوى الوطني بالمؤسسة التشريعية أو الإقليمي بالقصر البلدي.