تفاعل الجمهور المغربي بشكل كبير مع الأداء القتالي للاعب الريفي نور الدين أمرابط، حيث مباشرة بعد إنتهاء المباراة ضد المنتخب الإسباني، تحول أمرابط من نجم على رقعة الملعب إلى نجم في مواقع التواصل الإجتماعي. وغزت ترولات الساخرة الخاصة باللاعب أمرابط جميع مواقع التواصل الإجتماعي، وتم نشرها على نطاق واسع، وقد برهن نور الدين أمرابط أنه من بين أهم اللاعبين في المنتخب المغربي وأحد أعمدته بالإضافة إلى ظهروه بمستوى عالي في لقاء المغرب والبرتغال وإسبانيا، ما جعل جميع المحللين الرياضيين يعتبرونه من بين أبرز أسماء المونديال في الدور الأول