أفلح شاب ناظوري يافع في إطلاق "بودكاست" بالريفية، يتناول فيه جملة من المشاكل التي يتخبط فيها التلميذ المغربي بشكل أعم، حيث تطرّق في عرضه التفكهي الساخر الذي يبث في حوالي 3 دقائق، إلى مشاهد هزلية ممّا يتعرض لها التلميذ إبّان كلّ بداية موسم دراسي، ويمتلك الفكاهي الذي إختار أن يُعرف بإسم "السيمو" موهبة فذة في مجال كوميديا البودكاست، وتعتبر هذه بداية مساره وإرهاصاته الأولى في فنّ السخرية.