أشهرت شابة إسبانية من مواليد 1985 وتقطن بمنطقة مايوركا، إسلامها بمقر المجلس العلمي الكائن وسط مدينة الناظور، وسط حضور ميمون بريسول رئيس المجلس السالف الذكر، وباقي الأعضاء الآخرين، إلى جانب بعض أفراد من أسرتها. وقد استبدلت الشابة الإسبانية إسمها القديم بعد إدراكها الإسلام بإسم مريم، وهو الإسم الذي تمّ به تقييدها من طرف المجلس العلمي في سجّل الأجانب المعتنقين للإسلام، بعد نطقها الشهادتين في جوّ ديني مهيب.