لم يفوت الفرصة الفنان المسرحي و السنيمائي عبد الرحيم المنياري بعد عرضه لمسرحية اش داني لفرقة أرلكان من مراكش في عرضها الثالث و الأربعين بمهرجان النكور في دورته السادسة. أن يوجه نقذا لاذعا للواقفين على الشأن الثقافي بالمغرب من خلال تصريح خص به كازاسيتي في جملة صريحة و مباشرة حيث قال في نداء خص به المعنيين بالأمر : "باراكا علينا من مهرجانات السينيمائية للي دايرة بحال الشومبينيوا. في لبلاد" متمنيا أن تكون أربع أو خمس مهرجانات قوية في السنيما وراجيا أن يلقى المسرح الإهتمام بحكمه هو الأب و الأم والأصل في كل شيء.