لم يكن أحد يعتقد أن سيرغي كيريلوف كان يتحدث بجدية لما وعد أصدقاءه بموته انتحارا في غرفته وعلى السكيب مباشرة، حيث أخبر الجميع برغبته في الانتحار على مواقع التواصل الاجتماعي والسكايب قبل أن يدخل إلى غرفته وينفذ عملية الانتحار. وكان الجميع وخاصة أصدقاؤه يظنون أنه يمزح ولن ينفذ شيئا مما قطعه على نفسه من وعد غير أن السكيب أظهر الشاب البالغ من العمر 26 معلقا بحبل مشنقة فوق كرسي قام بإزاحة الكرسي وتدلى واضعا حدا لحياته. وقد تناقلت وسائل الإعلام بسرعة كبيرة هذه الواقعة التي تعتبر واحدة من أغرب طرق الانتحار التي روجت لها وسائل الإعلام فأصبح العالم كله يتحدث عنها