أشهرت سيدة بلجيكية، إسلامها بأحد المساجد بجعدار، وسط حضور غفير من المصلين، بحيث نطقت بالشهادتين داخل المسجد. وقد أسلمت السيدة البلجيكية، بعدما وجدت الراحة في دين الاسلام، وكذا المعاملة الطيبة والاخلاق الحميدة التي يمتاز بها ابناء الجالية في الديار المهجرية من مثل الصدق والكرم والجود والنبل في المعاملة وغير ذلك من التقاليد والاعراف التي تشجع على اعتناق الاسلام، جعلت من هته السيدة تدرك الطريق المستقيم بإختيارها الدخول إلى الإسلام.