عبرت عائلة مريم فجون، المغربية البالغة من العمر 38 عاما والتي قتلت بوحشية في 30 دجنبر الماضي بمدينة ألميريا الإسبانية، عن غضبها الشديد وطالبت بتحقيق العدالة لابنتها التي كانت حاملا في شهرها الثالث، حسب ما ذكرته الأسرة. وقالت والدة الضحية، سعاد حموشي، خلال وقفة احتجاجية بساحة الرحمة في حي لوس مولينوس بألميريا: "كانت وفاة قاسية. ابنتي ربما كانت حاملا، وهذا يعني أننا نتحدث عن جريمة مزدوجة. نطالب بالعدالة فقط، أن يبقى القاتل في السجن طوال حياته".