أعلن مواطنون شاركوا في ميكروطروطوار ناظورسيتي جسا لنبض الشارع حول الموقف من احتجاجات رجال ونساء التعليم، (أعلنوا)، عن تضامن لا مشروط مع المضربين والمحتجين، دون اخفاء تألمهم من الهدر المدرسي الذي يكابدونه وأبناؤهم. أثروا في مسيرة أبنائنا.. لكن حقهم مشروع, ومطالبهم مشروعة, هكذا عبر هؤلاء، بعد مرور ما يزيد عن شهرين من الهدر المدرسي.. وقال أحد هؤلاء: لدي بنتين أحاول سدى أن أدرسهما بنفسي في البيت، لكني لن أضاهي الأستاذ، ولا يمكن للجميع تسجيل أبنائهم في الساعات الإضافية..