تعيش عدد من الاكشاك التي انشأها مجلس جهة الشرق منذ سنوات الاهمال والتخريب دون ان يعرف الى حد الان مصيرها. وتتواجد هذه الاكشاك الخشبية في عدد من المناطق التابعة للنفوذ الترابي لاقليم الناظور ولم تستغل لاي غرض تجاري بتبقى على حالها وحولها تطرح الف علامة استفهام. ويستمر هذا الوضع في ظل غياب فرص الشغل لدى فئة كبيرة من الشباب الذين يواجهون البطالة، فيما لم يكلف المسؤولون انفسهم لايلاء الاهمية اللازمة لهذه الاكشاك واعادة فتحها ومنحها لمن يستحق.