حرصا منا على جعل السنة الامازيغية عيدا وطنيا ومداومة الإحتفال بها، قررت أنا "رشيد زناي" أن يكون إحتفالي هذه السنة 2969 إحتفالا فرديا بعيدا عن بعض الجمعيات ( التي يُعتقد ) أنها مسيسة ومنها الجمعيات اللواتي يدعين النضال، هذا كله تضامنا مني لإخواني المعتقلين في سجون العار ... وإعتبارا لكون هذا القرار يمثلني أنا فقط، وفي إطار إحترام قواعد الإنصاف الترابي و التوازن في الرأي والرأي الآخر و التنوع و عدم الإحتكار و التمثيلية ... وحرصا مني أيضا إلى تعددية تيارات الفكر و الرأي التي ترتكز على تعدد الفاعلين و حقهم في التعبير عن الأفكار و الآراء و المواقف من الأحداث الراهنة و قضايا الشأن العام بما يضمن حق المواطن الأمازيغي في الإطلاع على مختلف الآراء و وجهات النظر ... تقبلوا رأيي ...