المحمدية تطلب النجدة من عشوائيات وسلوكيات رئيس مجلس بلديتها حسن عنترة يبدوا انه ستبقى جماعة المحمدية تعيش وسط تراكمات النسيان المطلق ,وبقي المواطن الفضالي يتخبط في مشاكله لاحصر لها ,فقد سيطر السلوك البيروقراطي على تسيير هذه الجماعة وها نحن على ابواب ثلاث سنوات من التسيير والتدبير الجماعي الاعوج و الفاشل بهذه الجماعة . فلم يتحقق أي شيئ سوى المغالطات والتمويهات التي تتطلب من الجهات المسؤولة فتح تحقيق مسؤول لتحديد مسؤولية الفوضى والارتجال لتخرج من قوقعتها التي تراكمت عليها كخلفية لعقلية تقليدية وعقيمة ترفض الحوار والاستماع لنصائح من سبقوه في التجربة كونه يقر ويزعم بغياب تجربته في التسيير وأن " الرئاسة جابها الله " حسب قوله. عهد عنترة يشهد على مدى تردي أوضاع التسيب داخل هذه المؤسسة الجماعية ووجب الوقوف ميدانيا على حجم مختلف أشكال التسيب والفوضى والعشوائية والبريكولاج . السكان يتتبعون تطورات مجلسهم باهتمام بالغ ويتسائلون عن الاجرائات التي ستتخد لضمان السير العادي لهذه الجماعة التي اصبحت كسرك والفرجة بالمجان . محمدية بريس ستواصل كشف كل الخروقات والعشوائية الناجمة عن التسيير الغائب والعشوائي للسيد الرئيس حسن عنترة وذلك من خلال روبرطاجات في الشارع العام وايضا من خلال عدد من البرامج داخل ستوديوهات محمدية بريس.