الراحل الحسن الثاني وفريق شباب المحمدية سنة 1975 السلام وعليكم وبداية اسبوع جديدة ولقاء يومي جديد ضمن فقرة جوج كلمات على محمدية بريس اليوم فجوج كلمات غ نطرقو او نعملو فقط فلاش بسيط على واقع الرياضة بمدينة المحمدية وخاصة كرة القدم ، هاذ الموضوع اللي ولا حديث الناس تاع المحمدية ؟ فين هي الرياضة بالمحمدية فين هما الكوايريا تاع المحمدية ؟ فين هي الهبة والشان تاع الرياضة بالمحمدية ؟ المحمدية اللي كانت بابطالها العالميين اللي نجبات، بحال فرس عسيلة حدادي.. الرياضة بالمحمدية اللي كان كيتضرب بيها المثل وطنيا وعربيا ...اليوم ولات فخبر كان.
فهاذ جوج كلمات بلا ما نشخصو الوضع الميداني الحالي لواقعها اليوم، لانو بات معروف للكبير والصغير الكل عارف شباب المحمدية فين واصلات هي ولا الفريق العتيد ايضا اتحاد المحمدية ، فعلا مراتب جد جد متاخرة في البطولة الوطنية مراتب يندى لها الجبين وماتشرفش بتاتا المحمدية وسكان المحمدية الاصليين . اذن هاذ التراجع الكل كيتساءل لاش كيرجع ؟ اش ناهي الاسباب الحقيقية تاعو ؟ واش كاينا شي خلفيات وراه ؟
هاذ الاسئلة طرحات خلال عدة ندوات ولقاءات صحفية حول الرياضة بالمحمدية وتعقدات على اعلى المستوايات وتم الخروج بقرارات وتوصيات كلها باءت بالفشل والفشل الدريع وبقات حبر على ورق والخاسر والضحية جمهور وشباب واطفال المحمدية اللي عدد كبير منهم ورغما عنه بدل اللون وكاين اللي ولا رجاوي وكاين اللي ولا ودادي وغيره..اذن فين كيكمن السبب والمشكل في فريقي شباب المحمدية والاتحاد واش السبب مادي ؟ او معنوي ؟ او في التسيير؟ او اشياء اخرى ، ام ان هنا العفاريت والتماسيح كي كيقول بنكيران ؟ الله اعلم
اذن املنا كبير في السلطات والمؤسسات للمساهمة وللعب دورها في إنجاح عملية إعادة التوازن للقطاع الرياضي بالمحمدية، وفض الغبار عليهم ومعرفة المسببات وبالتالي معالجتها بعيدا عن الحلول المؤقتة والترقيعية ، هذا ما يأمله المهتمين والمتتبعين.