بعد قضية اتهام عبدالعزيز أفتاتي ، لرئيس التجمع الوطني للأحرار، ووزير المالية السابق، بتلقي أموال "تحت الطاولة"، عاد البرلماني المثير للجدل ليخوض في قضية أخرى، كانت محط نقاش وقع أخيرا على خلفية طقوس تعيين الملك للولاة والعمال، خلال الحركة الانتقالية الأخيرة لأطر الإدارة الترابية. وعاد أفتاتي مرة أخرى ليثير قضية تقبيل يد الملك، بالقول إنه التقى الملك أكثر من مرة أثناء زياراته الرسمية للمنطقة الشرقية، ولم يقبل لا يد الملك ولا كتفه. واعتبرت مصادر أن توقيت "خرجة" أفتاتي غير بريء، لأنه تزامن مع بدء التحضير لاحتفال الولاء بمناسبة عيد العرش