تعرضت جريدة"محمدية بريس" ايام الجمعة والسبت والاحد للقرصنة، واذ تستنكر ادارة الجريدة هذا العمل المراد منه إسكات هذا الصوت الحر الذي بدأ يتألق في عالم الصحافة الإلكترونية التي لا تخضع للأبجديات المتعارف عليها في فقه الولاء لاي كان والرضوخ لأجنداتهم. وتؤكد "محمدية بريس" على أنها سوف تبقى تتحدى كل هؤلاء ومهما إنتقموا منها او من الساهرين عليها، ولن تحيد عن خطها التحريري المستقل جدا مهما كلفها الأمر.الجريدة تعرف جيدا من وراء هذا الفعل الجبان وستبقى متشبتة بشعارها "مصداقية في الخبر وحياد في الطرح" ومحمدية بريس تشكر كل الزوار الذين اتصلوعبر كل الطرق لمعرفة اسباب التوقف المفاجىء للجريدة وها نحن نطمانهم بالعودة القوية ان شاء الله. ونختم بالاية الكريمة - وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون.