خديجة رياضي صاحبة المبادئ والمثل العليا التي تضع ابنها في مقدمة خرجات حركة عشرين فبراير باعتباره عضو فعال داخل الحركة التي تزعمت وقفات احتجاجية مطالبة بلإلغاء مرهجان موازين ترسل ابنها للرقص على الإيقاعات الإفريقية في جنابات واد ابي رقراق . وقد قام الأعضاء المحسبون على تنسيقية الرباط وعناصر اخرى محسوبين على تنسيقية سلا بالأختباء وراء منصات صغيرة وضعت مقابل المنصة الكبيرة للأضواء ومكبرات الصوت واخد يترنحون برقصهم الأنثوي وشعورهم الطويلة في شكل اثار استغراب الحاضرين فكانت الكاميرات لهم بالمرصاد بعد ان تتبعوا خطوات ابن خديجة رياضي من وسط المدينة حتى وصل للمنصة موازين بعد ان اختار طريق بين ازقة المدينة القديمة ولحقوا به واستطاعوا ان يصوروا مقاطع فيديوا خفية ولكم الفيديوا وانتم الحكم على دعاة منع مهرجان موازين واصحاب المبادئ.