انطلقت، اليوم الثلاثاء بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أشغال الاجتماع الثالث لفريق خبراء مشترك من أفارقة وأوروبيين حول الحكامة وحقوق الإنسان بمشاركة المغرب. وسيتدارس المشاركون في هذا الاجتماع، الذي يندرج في إطار الإعداد للقمة الثالثة حول إفريقيا والاتحاد الأوروبي، المزمع عقدها يومي 29 و30 نونبر القادم بطرابلس، مجموعة من القضايا المتصلة، على الخصوص، بوضع أرضية للحوار حول الحكامة الديمقراطية وحقوق الإنسان ومكافحة العنصرية والتمييز العرقي وكراهية الآخر، فضلا عن الحوار بين إفريقيا والاتحاد الأوروبي ذي الصلة بحقوق الإنسان. ويتميز هذا الاجتماع بمشاركة ممثلي عدد من البلدان الإفريقية، منها على الخصوص المغرب والجزائر ومصر ولوسوتو وبوركينا فاسو وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا، إضافة إلى ممثلي عدة بلدان أوروبية كألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا والسويد والممكلة المتحدة، فضلا عن لجن الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي. وجدير بالذكر أن المغرب، الذي يرأس، إلى جانب فرنسا، فريق الخبراء المشترك حول التغيرات المناخية، يعد أيضا عضوا في أربع مجموعات شراكة، هي السلم والأمن والديمقراطية والحكامة وحقوق الإنسان والتجارة والاندماج الجهوي والهجرة والشغل. ويتميز هذا الاجتماع بمشاركة ممثلي عدد من البلدان الإفريقية، منها على الخصوص المغرب والجزائر ومصر ولوسوتو وبوركينا فاسو وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا، إضافة إلى ممثلي عدة بلدان أوروبية كألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا والسويد والممكلة المتحدة، فضلا عن لجن الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي. وجدير بالذكر أن المغرب، الذي يرأس، إلى جانب فرنسا، فريق الخبراء المشترك حول التغيرات المناخية، يعد أيضا عضوا في أربع مجموعات شراكة، هي السلم والأمن والديمقراطية والحكامة وحقوق الإنسان والتجارة والاندماج الجهوي والهجرة والشغل.