المحكمة تطوي أحداث العنف بالداخلة وخلايا البوليساريو تنشط من جديد، الحصيلة القضائية أعطت 11 حكما بالسجن على المتهمين في أحاث الشغب، الجريدة تقول أن الدولة طوت الملف بشكل سريع، كنا أنهها تتابع تتبع باقي المتهمين المختفين عن الأنظار، وفي نفس السياق علمت الجريدة أن جهات محسوبة على البوليساريو تستعد للاحتفال بالذكرى الأولى لأحداث مخيم "إكديم إيزيك" بالعيون. بعد الصلح..شباط يطلق النار من جديد على نائبة وكيل الملك ونادي القضاة، فعمدة فاس نفى بشكل قاطع اعتذاره للنائبة وأكد، في تصوير مسجل بالصوت والصورة، أن نائبة وكيل الملك بفاس تنازلت عن شكايتها ضده بمحض إرادتها وبدون اعتذار منه. معزوز يقول: إذا وجدوا شيئا فليحاكموني..أنا لست سوى وصي إداري، الأمر يتعلق بوزير التجارة الخارجية، الذي يدلي بتصريحات في أول خرجة إعلامية له على خلفية تداعيات لجنة تقصي الحائق في مكتب التسويق والتصدير، معزوز اعتبر لأن من يجب أن يحاكم هو مدير المكتب، أما الوزير الوصي فوصايته لا تتعدى الوصاية الإدارية، ووسع معزوز من دائة من يجت أن يسائلوا إلى وزبر المالية باعتباره الوصي المالي عن المكتب، كما أكد أن المكتب يخضع لافتحاص مالي حتى قبل أن تتشكل اللجنة البرلمانية. بنشماس يشبه تحالف "G8" بحركة 20 فبراير، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس المستشارين استند في تشبيهه إلى أن حركة 20 فبراير تضم العدل والإحسان والنهج الديمقراطي مثل تحالفه الذي يضم اليميني واليساري والفاقد الاتجاه، كما هاجم بنشماس الأحزاب التي تحاول أن تلصق تهمة الترحال السياسي بالبام واعتبر أن الجميع استفاد من هذه الظاهرة السياسية بما فيها تلك الأحزاب التي لا تكل ولا تمل من تكرار هذه اللزمة. وفي باقي العناوين نطالع: أسيدون ضد « TGV » وشركة ألستوم، وهل فشل مخطط مزوار السابق، ونزار يبعد البوليسايو عن حلفائهم الإسبان، والمعتصم: الدولة تصر على إذلالنا، المستشار المنوني يحصل على معاش استثنائي بأمر ملكي، وفضيحة تفجر ملف الشهادات الطبية المزورة.