انطلاق الحملة الوطنية للمطالبة برفاة كافة شهداء سنوات الرصاص". كان عنوانا بارزا على أولى صفحات يومية الاتحاد الاشتراكي. وفي تفاصيل الخبر، فقد أعلن مصطفى المانوزي انطلاق هذه الحملة خلال لقاء وطني منظم بمناسبة ذكرى مرور أربعين سنة على إعدام الشهيد ابراهيم المانوزي، الذي نظمته عائلة المانوزي بدعم من الائتلاف المغربي ضد عقوبة الإعدام والجمعية الطبية لتأهيل ضحايا التعذيب.. مصطفى المانوزي صرح أن هذه الحملة مبنية على حق مشروع وطبيعي، توافقا مع توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة والتي تنص على تسلم العائلات لرفاة الضحايا والشهداء. نقرأ على يومية الاتحاد الاشتراكي عناوين أخرى، من قبيل " ما حقيقة ما يقال حول تراجع الفريق الاشتراكي عن الاتفاق مع الهيئات السياسية" و " مقتل شخص وإصابة 27 بجروح في انهيار طابق مصنع بالدار البيضاء". نقرأ كذلك " افتتاح الموسم الفلاحي بإعلان دعم البذور المختارة بزيادة 10 دراهم للقنطار" بالإضافة إلى " سلطات مكناس تهدم مستودعات وتحرق خيام نصبها مواطنون".