طنجة : أحمد المرابط تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، شهدت كل كل من الرباط وتمارة المهرجان الرابع عشر الدولي مغرب الحكايات تحت شعار { الكلمة للبحر ..البحر في المتخيل الشعبي } وقد مثلت كل من مدينة تطوان ومدينة طنجة الحكواتية الطنجاوية أمال المزوري بحكاية إهتز له كل الحضور وبعرض أبهر الجمهور الحاضر وصفق له كثيراً وكانت حكاية تتلائم وشعار المهرجان عن البحر تحت عنوان { الرايس حميدو } وهذا النص الحكاية التي لها أبعاد قدمتها الحكواتية الكبيرة أمال المزوري في المهرجان وهي تمثل مدينتي طنجةوتطوان ننشرها نصا بالعامية كما ألقتها في العرض: الرّايْسْ حْمِيدُو احْمِيدُورَايْسْ مْعْرُوفْ وْ النَّاسْكَااامْلِينْكَيْعَيْطُلُو الْكَافْرْ حِيتْقَاصَحْ مْعَهُمْ وْفْالسَّاعَ دْ صْيَادَامَكَتْسْمَاعْ غِيرْالْغَوْتْ ديالو( شْبَّرْالبْرُوَ، فِينْ الْمْرَاغَ،طْلَقْ الشْبْكَ) عَانْدُو بَرْكُو مْسْمِي طَامُو عْلَى اسم دْ مْرَاتُو. فَدَّارْ دْيَلُو عَايْشْمْزْيَااانْ مْعَمْرَاتُوبْلْحَقْ سِيدِي رْبِي مَاعْطهُومْشِالْعْوَاوْلْ وهي كانت دايما كتدعي وتمنى يرزقها ربي بالعيال وكان كيطيح فيها النوص و قلب كيتقطع مللي كتسمع شي عويل كيعيط نيماه أَيْمَاااا وْكَتْبْقَ تْبْكِي وْ تْدْعِي حتى استجب الله نالدعاء ديالا و عطاها عويل روبيووزعيعر وقالت استجب الله نالدعاء ديالا و عطاها عويل روبيووزعيعروقالت غادي ترجعو رايس كبييير فحال باباه. كْبْرْالْعَايْلْ وْبْدَاكَيْلْصَقْفْبَابَاهْباش يمشيمعاهنالبحر بالحق باباهمبغاشي وقالو: راه الداخل ليلو مفقود و الخارج مْنُّو مُولُودْ. جاوبوالعايل فنفسو وقال: طَبّْلْ فْلْمَا حْتَى يْقْصَاحْ وَاحد النْهَار كان الغَّلِّينِ مللِّي بَابَاهْ هَوَدْنْالْمَرْصَىتْبعو وهو مَرَضْلُوشِ الْباَلْ و طلع معاهنْبَّرْكُو و تْخَبَّاعْ فْلْعَنْبَرْ مللي دخلويحلقوفوسط البحار سماع باباه التقرقيبداعينو مع الحوات جبر كلشيفْمُوطْعُو قال هذا شي فشكل هز فيدو مْخْطَافْوْ هَوْدْ يْشُوفْشْنُوهَدْ شِيوْ هُوَيْبَانْلُو خْياَلْ دْ راجل شلطو بواحد الضربة جابتلو التمامأَرْدَانْ دَكان حيت عارفو بْرَانِي مْللِّي جبار ولدو تصدم وناضتالهيلالافالبركوورجاع عند مراتووعاودلا ماجروبداتكتغاااوتماهزت ارض مارفعت سما ومن ديك النهار وْهِيَ مْشِيْبَاهْبْالْهَظْرَ وْالْكُوَالِيطْلَعْتْلُوالْخِيخْنالراس وفواحد النهار. هو يقولا: واش بغيتي ابنك يرجع بالروح قَلْتْلُو: يِّهْ بْغِيتْ الْعْزِيزْ دْيَالِي يْرْجَعْ وْ بْدَتْ كَتْبْكِي وْ تْهَرَقْ. قَلَّ:وَامْشِي دَقْدَقْ عْلَى الدْيُورْ وْ شُوفْ الدَّارْ اللِّي هَانْيَ وْمَعُمْرْهَا وْقْعْتْلاَ شِي مُصِيبَ وْجِيبْ مْنْ عَنْدْهَا بَلاَنْكَانَ. خْرْجْتْ الْمْسْكِينَة وْكَازْتْ عْلَى الدْيُورْكَااامْلِينْدَارْ بْدَارْوْرْجْعْتْبْلاَشِي جَا احْمِيدُو تبسم و قَالاَ رَاهْ حْتَى وَاحْدْ مَاهَانِي رَاهْ الْحْبِيبْ مْشى وَ انَا الْبْحَارْ بْلاَنِي.