ترامب يصف جماعة الإخوان المسلمين بمنظمة إرهابية امين احرشيون - برشلونة
ترامب يصف جماعة الإخوان المسلمين بمنظمة إرهابية سيناريو جديد من إخراج امريكا واللوبي الماسوني منذ زمن وفي عهد السوفياتي ونحن نشهد افلام بمواصفات حربية وآلات في عصرها الزمني ، توفي احمد شاه مسعود وبقيت منظمة اسمها (القاعدة) حاربت في روسيا الكبرى ثم انتقلت إلى مناطق متفرقة في الشرق الأوسط ولا شيء يذكر عن إسرائيل أو دول الصديقة لها ؟. انتهت مهلة جورج بوش الأب والابن وانتهى فلم القاعدة ، حكومة جديدة ورئيس بعقلية (معارف كل الاديان) يقال ان له أصول إسلامية مسيحية ولا شيء يذكر منهما غير العقلية الماسونية الكارثة لأي دين في الأرض، نشأت داعش في الشرق الأوسط مباشرة وبعدما كان اميرهم المذكور (البغدادي) يتعامل مع أمريكا ضد صدام حسين رحمه الله قاهر ال سعود وال عبد الله ابن سبأ تجرأ العالم العربي وخصوصا الجيران للعراق بالتآمر ضد السنة في العراق . انقسم العراق على يد جورج بوش الابن فأصبحت دويلات صغيرة تابعة للبيت الأبيض غير أن هذا الأخير أراد أن يفصل ويدمر الشرق الأوسط فقام بزرع الشيعة الإيرانية وحزبها الشيطاني داخل العراق انتقاما للسنة واسياد العروبة انهم ال العراق والشام المعروفين بقوتهم وفصاحتهم ولغتهم وازدهارهم الاقتصادي ومحوهم ومحاربتهم للامية. شعب الشام والعراق شعب الدراسات العليا والبحوث العلمية ، غير ال سعود وال سبأ يريدونها بترولية وغازية بأموال الشعب والأمة العربية الإسلامية. أوباما الرئيس دو أصول إفريقية واجداد مسلمة كما يقال ، لمنهج درس في مدرسة العليا لآل الماسوني الذي ينتج وخطة موحكمة ودراسات خيالية تحقق بأفعالهم الشيطانية ، تنظيم الدولة الإسلامية بالشرق الأوسط اسم له ألف معنى وهل يعرفون أصحاب هذه الدولة ان الشرق الأوسط إمبراطورية إسلامية منذ عهود مضت يتعايش فيها كل الاديان . أم أنهم أرادوا مزيدا من التقسيم في الدول الإسلامية العربية . انتهى عصر -القاعدة، وانتهى عصر -داعش ، الأول في السوفياتي والبرجين الأمريكي . والثاني في الشرق الأوسط ودول البترول والثروة العالمية . ترامب يؤسس منظمة جديدة وهذه المرة منشقة ومصدرها (للإخوان ) المسلمين . كلمة الإخوان هي المسلم أخو المسلم .... أي تجمع كل ما هو مسلم والقاسم المشترك بينهما (كلمة التوحيد الإلهي ) أين بدأت محاربة هذه الكلمة في مصر الأخوية فهي الأولى من حيث الإخوان المسلمين وهي الأولى من حيث الدين الإسلامي وهي الفاصل بين الشرق الأوسط وشمال إفريقيا . دولة من دول إفريقيا بدأت تتصدر قائمة الأصدقاء (العالم) بمفهوم الديمقراطية ومحاربة الإرهاب والتطرف ونشرها للدين المعتدل . المغرب هو امريكا الثانية في القارة السمراء بخطى ثابتة وعلى أفكار جديدة يمشي في الأرض وأفكاره تنتشر صوته يسمع ، الدين المعتدل مصر تحارب الإرهاب الإخوان منظمة إرهابية السيسي أيامه معدودة ، إفريقيا بين مستقبل خيالي ومساندته المخططات الماسونية . أوروبا العجوز وحربها ضد الروس والشرق الأوسط وأفريقيا بتدبير القارة الأمريكية أوربا المسيحية تحافظ على الدين المسيحي وتعرف قيمة الدين الإسلامي غير أن دول العالم الإسلامي العربي في أحضان الجيوش علم الشيطان والخيال العلمي للمنظمة الدولية ( الماسونية) افلام رعب قادمة إفريقيا المتأخرة في النمو الاقتصادي والاجتماعي ستبدأ في الطوفان الخارجي بحثا عن مكان آمن ولا أمن ولا أمان في مستقبل قريب .