بعد طول انتظار وبعد تنبيه الفاعلين الجمعويين. المتطوعين رشدي وأحمد للجهة التي قامت بهذه الأشغال أمام القنصلية الاسبانية بالعرائش منذ أكثر من أسبوع وقامت باحداث حفرة كبيرة على الرصيف وطمرها بالأتربة ، شمر المتطوعان عن ساعد الجد وقاما بارجاع الحالة إلى ما كانت عليه وهو الأمر الذي يتطلب ان تقوم به مقاولة تلتزم بدفتر التحملات . سؤال لكل الجهات المختصة الى متى هذا الإستهتار والتسيب والفوضى الذي يعرفه تسيير الشإن العام لهذه المدينة المنكوبة والمغلوبة على أمرها .؟ وللحديث بقية …