رئيس هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع عبد الله المنصوري شعلة الامل في المستقبل يستفسر عن أحوال كل فعاليات المجتمع المدني المنخرط في العمل التطوعي المستمر جنبا الى جنب مع السلطات المحلية بالقصر الكبير. عندما تملك فكرة مشروع ادارة هيئة لابد وان تكون لك كاريزما جمع شمل الفعاليات وهذا مالمسناه في رجل المرحلة .اتصل بنا واستفسر عن احوالنا وكيفية العمل داخل الشارع وماهي المساعدات التي يمكن ان يحتاجها المجتمع المدني الموكولة له عملية التوعية والتحسيس . اليوم ادركت بالملموس والواضح أن لاخوف على مدينتنا هناك رجال لايحبون الاضواء يعملون في صمت لاجل التعاون والتضامن بدون خلفيات سياسية منهم هذا الرجل الذي يغمرنا بوقفاته المباشرة حبا في القصر الكبير، يطبق مضامين النصوص التي تعطي للهيئة قيمة مضافة مااحوجنا لهاته المقومات التي كادت ان تنقرض بفعل السياسيين المتوحشين، عزيز علي ان اجهل التعبير عن رفاق وزملاء النضال في العمل الميداني لغاية تنزيل الديمقراطية التشاركي .التقينا بهذا الاطار بمحافل كثيرة بالجهة والاقليم والجماعة ودائما ينادي بتطبيق العمل الذي اسس للمقاربة التشاركية المواطنة . وفي هاته الجائحة يتصل لمعرفة ماهي الحاجيات والاكراهات ؟ وغالبا مايبدد الصعاب في ظل تعنث اطراف اخرى موكول لها ذلك . مايهمني هو اننا ربحنا قيمة العمل الميداني في القصر الكبير برجالات لاتحب الانوار لاجل مصلحتها الفردية ….