09 يوليوز, 2017 - 09:42:00 نقرأ في الصحف الصادرة يوم الإثنين 10 يوليوز الجاري أخبارا متنوعة، منها التي تحدثت عن "أسرار أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس"، و"قاضي التحقيق يستمع إلى الزفزافي وسط إضراب عن الطعام"، و"فضيحة توظيفات مشبوهة تهز وزارة الاتصال"، و"حرب شرسة بين "البام" و"الأحرار" لاستقطاب رجال الأعمال وأخنوش يقود وزراءه إلى طنجة"، وعناوين أخبار أخرى ننقلها لكم في العناوين أسفله: أسرار أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس البداية مع يومية "أخبار اليوم" التي قالت إن تفاصيل أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس تخرج إلى العلن، بعد أن قررت المؤسسة العسكرية الإسبانية إلى السرية عنها، عبر السماح لخمسة ضبط من كبار القوات الخاصة التابعة لها لأول مرة، بتقديم معلومات مثيرة وحساسة عن الكيفية التي تم بها استدعاؤهم بشكل مفاجئ للقيام بمهمة اقتحام جزيرة ليلى (تورة) في ليلة 17 يوليوز 2002، مهمة كانت "ستهدد حياتهم"، وكانت ستتسبب في حرب شرسة، بين بلدين جارين، استجابة لرغبة خوسي ماريا أثنار، رئيس الحكومة الإسبانية حينها، عن الحزب الشعبي الحاكم حاليا. الضباط الإسبان الخمسة أكدوا في تحقيق مثير لصحيفة "الإسبانيول"، نشر يوم أمس الأحد، أن الجنود المغاربة الستة الذين كان يتواجدون في تلك الليلة، جنبوا البلدين الحرب بعد أن استسلموا ولم يقدموا على إطلاق النار، مرجعين ذلك إلى إمكانية أن يكونوا تلقوا أوامر بعدم المواجهة والاستسلام من الرباط. الضباط الإسبان اعترفوا باللجوء إلى الحرب الالكترونية قبل وخلال العملية للتشويش على أجهزة الاتصال والتصنت الاستخباراتية للبحرية الملكية في مضيق جبل طارق، وكيف أن رئاسة الحكومة الإسبانية كانت تسهر بشكل مباشر على العملية، إذ كان هناك هاتف واحد من نوع "Iridium" غير قابل للاختراق من قبل المغرب، خلال المهم يتم التواصل مع رئاسة الحكومة. قاضي التحقيق يستمع إلى الزفزافي وسط إضراب عن الطعام وإلى يومية "المساء" التي أوردت أن مصادر من هيئة دفاع معتقلي الريف كشفت أن قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء من المقرر أن يستمع، غدا الاثنين، إلى ناصر الزفزافي، الذي يعرف بقائد حراك الريف، في إطار التحقيق التفصيلي. وأوضحت المصادر ذاتها أن عملية الاستماع ستهم كذلك المعتقل جواد صابري، اللمعتقل على خلفية الملف ذاته. وفي السياق ذاته، أكدت المصادر نفسها أعضاء من هيئة الدفاع تقدموا في وقت سابق من الأسبوع بطلبات السراح المؤقت لموكليهم بعد الانتهاء من الاستنطاق التفصيلي معه. الذي من المقرر أن يستمر طيلة الأسبوع الجاري. حرب شرسة بين "البام" و"الأحرار" لاستقطاب رجال الأعمال وأخنوش يقود وزراءه إلى طنجة ومن نفس اليومية نقرأ أن الحرب الباردة بين عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، وإلياس العماري الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، ورئيس جهة طنجةتطوانالحسيمة، قد بدأت تخرج إلى العلن، في سياق الاحتجاجات التي تشهدها مدينة الحسيمة منذ شهور. وزراء التجمع نزلوا بكل ثقلهم، يوم الجمعة الماضي، بمدينة طنجة، للاجتماع برجال الأعمال في المنطقة، بهدف تحريك عجلة الاقتصاد في إقليمالحسيمة، وتوفير فرص الشغل. المعطيات التي صدرت عن الاجتماع تفيد بأن كتيبة أخنوش، والمكونة من محمد بوسعيد، وزير الاقتصاد والمالية، ومولاي حفيظ العلمي، وزير التجارة والصناعة والاقتصاد الرقمي، ورشيد الطالبي العلمي، وزير الشباب والرياضة، ولمياء بوطالب، كاتبة الدولة المكلفة بالسياحة، وامباركة بوعيدة، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري. فضيحة توظيفات مشبوهة تهز وزارة الاتصال وإلى يومية "الأخبار" التي أوردت أن فضيحة تعيينات مشبوهة بوزارة الاتصال، أبطالها مسؤولون عينهم مصطفى الخلفي، الوزير السابق بالوزارة المذكورة، في مناصب المسؤولية، قبل مغادرته للوزارة في الولاية الحكومية السابقة، بحيث تعيش الوزارة ذاتها على إيقاع احتقان غير مسبوق منذ تعيين الوزير الحركي، محمد الأعرج، الذي يطالبه موظفو الوزارة بفتح تحقيق بشأن كل التوظيفات والتعيينات التي تمت، أخيرا، دون احترام الضوابط القانونية. وكشفت المصادر عن إجراء مبارتين للتوظيف، يوم 11 يونيو الماضي، بشروط ومعايير على مقاس مترشحتين تربطهما قرابة بمسؤولين نافذين داخل وزارة الاتصال، ما اعتبرته المصادر "ظلما كبيرا للمترشحين الآخرين الذين تم إقصاؤهم بشكل مفضوح، ويتعلق الأمر بمنصبين، الأول في تخصص التواصل، والثاني في تخصص المنازعات الإدارية والقانون الإداري، مع اشتراط التوفر على شهادة الماستر في التخصص نفسه". المغرب يستعد لعودة "الدواعش" ومن يومية "الأحداث المغربية" نقرأ أن مصادر أمنية رفيعة المستوى أفادت، أفادت بأن المغرب مستعد أمنيا لخطر الداعشيين المغاربة المحتمل عودتهم بعد انهيار مواقع داعش في الرقة والموصل. وقالت المصادر ذاتها إن أغلبية المقاتلين المغاربة بسوريا وفي غيرها معروفون لدى السلطات الأمنية. هذا على المستوى الداخلي، أما خارجيا، يضيف المصدر ذاته، فالمغرب قد دخل فعليا في عمليات التنسيق من البلدان الصديقة حول احتمال عودة المقاتلين ضمن "داعش" إلى بلدانهم. 17 ألف مشجع لنزال القرن بين بدر هاري وريكو ونختتم جولاتنا الصحفية بأهم الأخبار الرياضية، حيث أوردت يومية "الصباح"، أنه سيحضر 17 ألف مشجع للنزال المرتقب بين المفربي بدر هاري والهولندي ريكو فيرهوفن، بقاعة زيكو دونا أرينا بأمستردام التي تحتضن حفلات "ميطاليكا" و"ليدي غاغا" وكبار نجوم الغناء العالميين. وسيتم طرح التذاكر الخاصة ب"نزال القرن"، كما أطلقت عليه الصحافة الهولندية، بداية من يناير المقبل رغم أن النزال حدد له مارس المقبل.