على يد وردة، وأنت يا همنغواي ألم ينر فنارك تمة الجسر لتضل الرصاصة طريقها إليك؟ طوبى لك ريلكه ما أجمل أن تموت على يد وردة وأنت يا همنغواي ألم ينر فنارك عتمة الجسر لتضل الرصاصة طريقها إليك؟ وماذا عن الغريبة التي دثرتني ذات شتاء هل من رحيل محتمل؟ أم قدري خطيئة لم ارتكبها قالوا عنها هي الحياة فبأي مذنب استغفرت لأعود للقفر؟ حين حضرت كل النيازك للتيمم فغبت انت؟ يا اصل الأزل احميني من فعل التحلل هل سيقيني الثوب الأبيض الديدان وهي تقضم آخر حرف نحث بريشتك؟ لا تضعي الشاهد فوق الجنة العائمة وإن نأت عن تربتها فآلهة اللون ستقودني اليها واليك و سأسر لك أنني رضعت ارق السنين ولم افطم منه إلا على حمالتيك لكن أخشى الآن وموج البحر يرزح تحت خدر النزوة أن يستل الزبد خيط المسافة فأعود الى رهاب السهر و ماذا عن ترهات هذا الجسد الذي لم يعد لي , مقاساته انفلتت بضربة وزن ومن تم خنت وعدي ان يظل موطنك وماذا عن نافذتيك الأثيرتين المطلتين علي كلما نظرت خلف أهدابهما ينتكس الحلم والعن عالما يترنح عند عتبة اليوم أيها القمر الخاسئ أتغويك الظلمات ظهرا وتخلد للوسن ألا يوجد غيري يحجب عنك عربدة الشفق؟ استجدي التل السابع قد يعيد الروح الى نجمتيك المطفأتين عنوة خنت الذاكرة فامنحني ايها الهواء ذرة لأتفسخ لن يستلني العدم من حضن الزمن فلا عنوان للتجاعيد ان نخرها اليراع فالحبر سيد الكون