نثمن كل الأشغال الجارية لفك العزلة عن الأحياء الأكثر تهميشا بالمدينة وتبقى الاشكالات من بطء الأشغال الجارية لاصلاح الشبكة الطرقبة بل وتوقيفها سيد الموقف على اعتبار أن الأحياء المشار إليها لا تتوفر الا على طريقين رئيسيين مما خلف استياءا كبيرا لساكنتها خصوصا بعد الإنتخابات التشريعية الأخيرة لمحطة 07/10/2016. إن ما تعرفه هذه الأحياء من أشغال تعرقل المصالح اليومية للمواطنين الذي كان في فرحة كون الإصلاح قد وصلهم لكن سرعان ما انقلبت الآية حيث كان المسؤولين عن هذه الأشغال يقومون بزيارات يومية والآن لا أحد يسأل في حالها وحال سكانها، فجميع الطرقات محفورة لا سيارة الاسعاف ولا السيارات الخاصة ولا موزعي سلع المواد الغدائية والادوية ومواد البناء وغيرها يمكنهم توزيع سلعهم ومجموعة من المشاكل ترتبت عن تعتر الاشغال. كما أن حي اولاد احميد عرف هدم لسكنى بعض المواطنين بعد الانتخابات. أسئلة : -هل الساكنة ستضل على هذا الحال. -من المستفيد من تعتر الاشغال. -اين هم المسؤولين المحليين والاقليميين وعلى راسهم عامل اقليمالعرائش. -اين هم دعاة الحملات الانتخابية.