مجموعة من القضايا التي أُثيرت في بعض اللقاءات الاعلامية على لسان من يمثلوا مدينتنا في المؤسسات المنتخبة على المستوى الجهوي. كان أهمها النقاش المستفيض حول الجامعة المتعددة التخصصات إذ أسالت العديد من المداد الجاف، فمن الوهلة الاولى هو مكتسب حققته المدينة بالدرجة الاولى وكفى.،، إلا انه إذا كان ولا بد من تمزيق محتويات ومجريات وتراتيب المشروع لابد أن ن نقف على مقولة ” ما لله لله وما لقيصر لقيصر” فلن يجدي نفعا بخس الناس أعمالها وان صحت العبارة” أعمال السيمو” عندما نعود أدراج الزمن نجد أن تلثي ساكنة المدينة ولت بصرها عندما أكد السيمو على ظرورة وجود جامعة بالمدينة بل كانت هجمات لاذعة تعم بالسخرية على حلم مشروع، لربما كان هذا دافعا كي يستمر في صناعة مخاض الجامعة لتولد لنا نواة جامعية توجت بالجامعة بعد إصرار كبير وتوظيف العلاقة الجيدة لحصاد الوزير المكلف بالقطاع انذاك. لم يكن حينها لدى مستشارينا بالجهة أدنى فكرة بل لم يكلفوا أنفسهم عناء تضييع الوقت لسماع الحلم من السيمو الا بعد أن زارنا حصاد. الان طاحت البكرة كثرو الجناوة. عاد بان ليك أنت ولا أنتي أن الجهة هي صاحبة المشروع ديال الجامعة ممكن يكون المساهمة في الدعم وهذا ماشي خير من الجهة بل واجب لمشروع دافع عليه السيمو وحققو وواجب جميع المؤسسات تحط يدها عليه وتعاون لانه لو كان أنه فعلا الإهتمام ديال المستشارين الجهوين على القصر كون راه النهار الاول حليتوا غي المستشفى الكبير وجيبتو العز أسيدي يالله غي مشروع واحد ملموس وباين ولكن حيث البكرة طاحت اكيد الجناوة غادي يكثرو أسيدي طيحو لينا غي معزة ونصفقو ليكم ومن جهة تانية اذا كان هاذ المقال كيصب في الصالح د السيمو لابد على أن مسألة ديال 47 مليار مسألة كتهم الساكنة و في الصالح ديالها تعرف المآل ديالها هي والقضية ديال المركب التجاري بأولاد احمايد .