كشف مصدر من داخل إدارة أوليمبيك آسفي عن أن المطالب المالية التي قدمها عبد الرزاق حمد الله إلى إدارة النادي هي التي تسببت في إلغاء صفقة انتقاله للدوري التركي للعب في صفوف فريق سيفا سبور. هداف الدوري المغربي أصر على تسلم مبلغ من صفقة الإنتقال التي تحدثت مصادر عن كونها كانت في حدود مليون و نصف المليون دولار، غير أن إدارة النادي الآسفي كان لها موقف مغاير وألحت على تسلم مبلغ الصفقة كاملا على أن يناقش اللاعب حقوقه ومطالبه المالية مع النادي التركي. هذا الخلاف حول نصيب الصفقة هو من تسبب في إجهاض حلم اللاعب بالإحتراف و تأجيل هذا الطموح لغاية نهاية الموسم الحالي.