دخل كل من محسن متولي ومحسن ياجور دائرة المنافسة على الكرة الذهبية لأفضل لاعب في كأس العالم للأندية إلي جانب كل من لاعبي باييرن ميونيخ فرانك ريبيري وفيليب لام وطوني كروس فيما تم إستبعاد البرازيلي رونالدينيو الذي كان مرشحا لمنافسة الألمان على هذا اللقب. وقد ربح كل من محسن متولي ومحسن ياجور نقاطا عديدة في أعقاب ما أنجزاه خلال مباراة نصف النهاية أمام أتلتيكو مينيرو البرازيلي، فياجور سجل الهدف الأول واصطاد ضربة الجزاء ومحسن متولي سجل الهدف الأول من نقطة الجزاء وكان بالفعل سما زعافا أسقط أكثر من مرة دفاع البرازيليين.