في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الوطنية الصادرة اليوم الثلاثاء .. * المساء: -كواليس المشاورات بين العدالة والتنمية وحزب الاستقلال : الإسلاميون يتحفظون على 8 أسماء استقلالية وامحمد الخليفة وصهر عباس الفاسي مرشحان للاستوزار. - اتهامات ضد قيادي من الأحرار ب"الفساد" خصوصا على مستوى تقديم أموال مقابل منح ترتيب متقدم لمرشحين باللائحة الوطنية للحزبّ، ودعوة إلى إقالة مزوار. -فرع رابطة أنصار الحكم الذاتي في مخيمات تندوف يوزع مناشير لمقاطعة مؤتمر البوليساريو، رغم الحصار الذي تضربه المخابرات الجزائرية على تحركات الصحراويين. *أخبار اليوم المغربية: -رئيس الحكومة على وشك وضع الأغلبية في جيبه، والتي تتألف من العدالة والاستقلال والتقدم والحركة. - أسماء تروج في بورصة الاستوزار، والأمر يتعلق بلحسن الداودي أو نجيب بوليف في المالية، ومصطفى الرميد في العدل، وعبد القادر عمارة أو رضا بنخلدون في الفلاحة، وبسيمة الحقاوي أو جميلة مصلي في التنمية الاجتماعية والأسرة، كما يتم ترويج أسماء نزار بركة وعبد الله البقالي وبوعمر تغوان عن الاستقلال، ونبيل بنعبد الله وأمين الصبيحي عن التقدم والاشتراكية. - مصادر مقربة من العنصر تؤكد أن هذا الأخير سيقدم وجوها جديدة للاستوزار في حالة دخول الحركة للحكومة، وحديث عن احتمال منح الخارجية لحسن أبو أيوب. *الصباح: - بنكيران يشتكي لسلفه عباس الفاسي وزراء في حكومته، وذلك بشأن اتخاذ قرارات إجراءات في نهاية ولايتهم الحكومية قد تكون بغرض التضييق على عمل رئيس الحكومة الجديد، والأمر يتعلق بوزير المالية والاقتصاد الذي وقع زيادة في رواتب قبل رحيله، وبوزير التجهيز والنقل الذي رفض التوقيع على تسليم مشروع القطار الفائق السرعة. -صراع بين الاستقلال والحركة حول رئاسة مجلس النواب، وغلاب والعنصر اسمان مرشحان لرئاسة المؤسسة التشريعية، وحديث عن استوزار أحمد الموساوي عن الحركة الشعبية في الداخلية. - بنكيران يضع ميثاقا للاستوزار يحرص من خلاله على سن سياسة تقشفية في تدبير المرفق العام، من خلال تخلي الوزراء عن الكماليات، مثل السيارات الفارهة وعقلنة استهلاك البنزين وغيرها من المصاريف التي ترهق كاهل الميزانية العامة. - سعيد السعدي عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية يدعو قيادة الحزب إلى الخروج إلى المعارضة وعدم الانخراط في تحالف حكومي يقوده حزب العدالة والتنمية، لأن المشروع المجتمعي لحزب الكتاب واليسار بشكل عام يتعارض مع المشروع المجتمعي لحزب المصباح. *الخبر : -بعد أن برأته وزارة العدل إداريا، الهيأة الوطنية لحماية المال العام تكشف عن كواليس قضية خالد عليوة الرئيس المدير العام السابق للقرض العقاري والسياحي، وتقول إن هذا الأخير حول المؤسسة إلى "ضيعة" خاصة به، رهن إشارته وإشارة أقاربه وأصدقائه. -البيجيدي يهيئ لائحة سوداء للكتاب العامين للوزارات، ويعد برنامجا دقيقا لمواجهة جيوب المقاومة التي يمكن أن تعرقل عمل حكومته. - نور الدين مضيان عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال يرفض تولي منصب رئاسة مجلس النواب في حال موافقة حزبه الدخول إلى الحكومة. - (البام) والأحرار يتجهان نحو تشكيل فريق برلماني موحد قصد الظهور بمظهر قوي في مواجهة حزب العدالة والتنمية. *النهار المغربية: - بنكيران يرسب في أول امتحان للسلطة، ويجد نفسه تحت سيطرة حزب الاستقلال، وردود فعله المتسرعة أفقدته كثيرا من الحلفاء المحتملين. -حلفاء بنكيران يرفعون سقف مطالبهم، وزعيم المصباح يلتقي أمس بالعنصر ويعرض اليوم على الاتحاد الدستوري المشاركة في الحكومة. * الأحداث المغربية: -خروج الاتحاد الاشتراكي إلى المعارضة يضيق مساحات التحالف أمام رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، وأحزاب الاستقلال والتقدم والاشتراكية والاتحاد الدستوري والحركة الشعبية آخر السيناريوهات لتشكيل الفريق الحكومي. - حزب الاستقلال يعترض على إشراك الاتحاد الدستوري في الحكومة و يضع أعينه على المالية والخارجية والأوقاف والنقل . *الاتحاد الاشتراكي: -عودة الاتحاد الاشتراكي اليوم إلى المعارضة مصلحة وطنية، وضرورة سياسية لتقدم الديمقراطية المغربية. *العلم: -منظمات مغربية تطالب بمعايير قانونية وأخلاقية لتقنين الاستثمارات في المغرب. *التجديد: -قيادة العدالة والتنمية تواصل مشاورات تشكيل التحالف الحكومي، وامحمد الخليفة القيادي الاستقلالي يقول إن تشكيل العدالة والتنمية لحكومته أمر ميسور وسهل، ويؤكد أن حكومة حزب المصباح ستحقق "نجاحا نوعيا في تاريخ المغرب". -المجلس الأعلى للحسابات يكشف، في تقريره المرتقب لسنة 2010، أن المنشآت العامة لا تقوم بكل المهام المسندة إليها وفقا للنصوص المحدثة لها. *بيان اليوم: -جبهة (البوليساريو) تجري استعداداتها لعقد مؤتمر "فاتر" في تيفاريتي، في ظل نداءات داخلية للمقاطعة. *رسالة الأمة: -دكاترة قطاع التعليم المدرسي يودعون لطيفة العابدة على إيقاع الاحتجاجات، في انتظار مستقبل يتبوؤون فيه المكانة اللائقة التي يستحقونها. *الصحراء المغربية: -خروج الاتحاد الاشتراكي إلى المعارضة يكرس الطابع "اليميني" للحكومة المقبلة، والاتحاد الدستوري والحركة الشعبية مرشحان للانضمام إلى أغلبية بنكيران. * لو سوار إيكو: - الحكومة: من تحالف الثماني إلى التحالف الرباعي. فبعد انسحاب الاتحاد الاشتراكي، لم يتبق أمام بنكيران إلا الاستقلال والحركة والتقدم والاشتراكية لتشكيل فريقه الحكومي. فهل سيكون هذا التحالف قادرا على تشكيل جهاز تنفيذي قوي؟ * أوجوردوي لوماروك: - بعد انسحاب الاتحاد الاشتراكي، مساحة التحالفات تضيق في وجه العدالة والتنمية، والسيناريوهات المحتملة تظل مرتبطة بالحركة الشعبية والاتحاد الدستوري، اللذين عوضا انسحاب الاتحاد الاشتراكي، وباحتمال مشاركة التقدم والاشتراكية. * لوماتان الصحراء والمغرب العربي: - قرار الاتحاد الاشتراكي الاصطفاف في المعارضة يبعثر أوراق حزب المصباح، الذي كان يرغب في أن تعزز الوردة صفوفه، وأعضاء العدالة والتنمية واثقون من أنهم لن يجدوا عناء في تشكيل الأغلبية المطلوبة. فمع حزب الميزان والكتاب والسنبلة، ستضمن الأغلبية 217 مقعدا بمجلس النواب، ولكن لاشيء في حكم المؤكد إلى حدود الآن باستثناء الاستقلال الذي أعلن استعداده للمشاركة في الحكومة المقبلة. - مجلس النواب: المشاورات الجارية لتشكيل الأغلبية الحكومية تتعقد بعد انتقال الاتحاد الاشتراكي للمعارضة، وهو ما سيكون له انعكاس على المشهد السياسي بشكل عام، وخصوصا على أشغال المؤسسة البرلمانية. فمتى سيستأنف مجلس النواب عمله بأعضائه الجدد؟ * ليكونوميست: - الحكومة: العدالة والتنمية يساهم في انشقاق الكتلة. فهل سينجح حزب المصباح في الحكم بالموت على الكتلة؟ فعباس الفاسي قبل المشاركة، وعبد الواحد الراضي رفضها في وقت ما يزال يتردد فيه نبيل بنعبد الله. والمؤكد أن عبد الإله بنكيران سيحكم بطرف واحد من هذه الهيئة. *لوبينيون : -حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يقرر التموقع في صفوف المعارضة، و بنكيران مضطر للبحث عن بدائل أخرى. وفي انتظار القرار النهائي لحزب التقدم والاشتراكية ،يتعين على حزب العدالة والتنمية التقرب من الحركة الشعبية ،وأحزاب سياسية اخرى لضمان أغلبية مريحة. * ليبيراسيون : - أحمد رضا الشامي يصرح أن دخول الاتحاد الاشتراكي المعارضة سيساهم في اعادة نسج علاقات الثقة داخل الحزب ، مضيفا أن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوت الشعبية يتعين عليه اعادة بناء اليسار ،وتشكيل القطب اليساري الحقيق من شأنه لعب أدوار طلائعية . * البيان : - وزير الشؤون الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد يعلن أن "مجلس التعاون الخليجي لا يرغب في انضمام متسرع للمغرب والأردن".