علمت " أخبار بلادي من مصدر حقوقي موثوق، أن أشخاصا مجهولين بزي مدني ، اعترضوا صحفيان من القناة الفرنسية M6، الأول يدعى ماتيو والثاني بونوا، تم اعتراض طريقهما بشارع فاطمة الزهراء بمراكش ، وتمت مرافقتهما إلى الفندق الذي يقيمان فيه، ليتم احتجاز أشرطة تلفزيونية تم تصويرها في المسيرة الأخيرة بمراكش، كما تم حجز صور للمسيرة التي قامت بها حركة 20 فبراير بنفس المدينة. وأفاد نفس المصدر أن الأشخاص المجهولين حجزوا الأفلام والصور المذكورة، وغادروا الفندق بطريقة غريبة.