هوية بريس – عابد عبد المنعم بعد أن أدانت الإنتربول الداعية المسلم ذاكر نايك وأصدرت مذكرة متابعة بحقه عادت وأسقطتها مطلع دجنبر 2017. وقد جاءت مذكرة الإنتربول لاعتقال الداعية الهندي الشهير "ذاكر نايك" (51 عاما) بعد أن تلقى طلبا رسميا من وكالة التحقيقات الهندية بإصدار مذكرة اعتقال بسبب اتهامه بالإرهاب والتورط في قضايا "غسيل أموال" و"كسب غير مشروع" عن طريق مؤسساته وقنوات فضائية دينية يديرها. الإنتربول وبعد أن راجع لوائحه أسقط المتابعة رسميا عن الداعية الهندي الذي سار على درب قدوته أحمد ديدات في مناظرة النصارى والرد على الافتراءات الموجهة ضد الإسلام. هذا وقد عمم المناظر والطبيب ذاكر نايك مقطعا مصورا أكد بواسطته صحة الخبر وأن الباطل كان زهوقا. تجدر الإشارة إلى أن عددا من المنتمين للتوجه اللاديني سبق وشمتوا في الداعية المسلم الشهير ولم يتوانوا عبر منابرهم في مهاجمته والتحريض ضده ورميه مما هو منه براء، ليؤكدوا أنهم إقصائيون ومتشبعون حتى الثمالة بثقافة الحقد والكراهية.