أجرت وزارة الداخلية حركة انتقالية في صفوف رجال الإدارة الترابيّة المعيّنة، همت حوالي 30% من مجموع أفراد هذه الهيئة٬ والذين قضوا٬ في مجملهم٬ أربع سنوات أو أكثر بنفس المنصب. بلاغ للوزارة قال إن الحركة تروم إعادة انتشار العناصر البشرية جزئيا بإيقاع منتظم٬ وملاءمة المناصب مع الكفاءات٬ وملء المناصب الشاغرة إثر إحالة أصحابها على التقاعد٬ وكذلك مراعاة بعض الحالات الخاصة التي تتطلب رعاية طبية مناسبة.. "تم أيضا تطعيم الإدارة الترابية بالأطر الجديدة المتخرجة من المعهد الملكي للإدارة الترابية والبالغ عددها 112 خريجا٬ من بينهم 24 عنصرا نسويا" تزيد الوثيقة.