"" في الصورة جثة الضحية سناء تمكنت عناصر الأمن الاسباني أمس من إلقاء القبض على المتهم بجريمة القتل الذي كان شارع "كولون"وسط مدينة طاراغونة مسرحا لها يوم الخميس الماضي ، والتي راحت ضحيتها الفتاة المغربية سناء الحداد من مواليد مدينة العرائش عن سن السادسة والعشرين. وبعد أربعة أيام من البحث المتواصل ، استطاعت عناصر الفرقة الوطنية للأمن من تحديد هوية المتهم المغربي الجنسية المدعو "محمد ب " من مواليد 1981 و الذي تم إلقاء القبض عليه بمدينة " ليريدا "101 كلم غرب طاراغونة. و قد اعتمدت الشرطة في بحثها على معلومات أدلى بها مقربون من الضحية ،وشهود عيان. وفي تصريح لمصدر مقرب من عائلة الضحية "سناء"، نفى نفيا قاطعا ماتناولته وسائل الإعلام عن العلاقة التي كانت تربط المتهم بالضحية. وما زالت التحقيقات متواصلة مع المتهم من طرف عناصر الأمن الاسباني، لمعرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى ارتكاب هذه الجريمة الوحشية ،في انتظار تقديمه للمصالح القضائية خلال الساعات القليلة القادمة،وتأتي حادثة مقتل سناء الحداد أياما فقط بعد وفاة طالبة مغربية تدرس في السنة الرابعة بكلية الصيدلة بغرناطة ،وتعود وقائع هذه الجريمة إلى قيام اسباني يبلغ من العمر 52 سنة بزيارة إلى الشقة التي تقطن بها الطالبة المغربية لمياء الدنى حيث صوب لها 20 طعنة أردتها قتيلة في الحال ،ودفنت لمياء الدنى في مدينة تازة في يوم الاحتفال باليوم العالمي للمرأة. صورة المرحومة لمياء الدنى أثناء تشييع جنازتها بتازة وأصبحت إسبانيا مقبرة للمهاجرين المغاربة بعد أن تعدد حوادث وأسباب وفيات العديد من المهاجرين المغاربة في مختلف مدنها والتي تحرص على نقلها وسائل الإعلام الإسبانية ، ولا يعرف لحد الساعة عدد المغاربة الذين قتلوا نتيجة حوادث في إسبانيا ، واتسعت دائرة مقتل المهاجرين المغاربة في إسبانيا حاليا لشتمل الفتيات المغربيات بعد أن اقترنت بالاعتداءات العنصرية ضد شبان مغاربة وبحوداث سير نظير السرعة المفرطة ، أو باشتباكات بعد الخروج من الملاهي الليلية علاوة على حوادث تصفية الحسابات بين مافيا الكوكايين في إسبانيا والتي يرجح أن يكون قد ذهب ضحيتها عشرات المغاربة. وبعد أربعة أيام من البحث المتواصل ، استطاعت عناصر الفرقة الوطنية للأمن من تحديد هوية المتهم المغربي الجنسية المدعو "محمد ب " من مواليد 1981 و الذي تم إلقاء القبض عليه بمدينة " ليريدا "101 كلم غرب طاراغونة. و قد اعتمدت الشرطة في بحثها على معلومات أدلى بها مقربون من الضحية ،وشهود عيان. وفي تصريح لمصدر مقرب من عائلة الضحية "سناء"، نفى نفيا قاطعا ماتناولته وسائل الإعلام عن العلاقة التي كانت تربط المتهم بالضحية. وما زالت التحقيقات متواصلة مع المتهم من طرف عناصر الأمن الاسباني، لمعرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى ارتكاب هذه الجريمة الوحشية ،في انتظار تقديمه للمصالح القضائية خلال الساعات القليلة القادمة،وتأتي حادثة مقتل سناء الحداد أياما فقط بعد وفاة طالبة مغربية تدرس في السنة الرابعة بكلية الصيدلة بغرناطة ،وتعود وقائع هذه الجريمة إلى قيام اسباني يبلغ من العمر 52 سنة بزيارة إلى الشقة التي تقطن بها الطالبة المغربية لمياء الدنى حيث صوب لها 20 طعنة أردتها قتيلة في الحال ،ودفنت لمياء الدنى في مدينة تازة في يوم الاحتفال باليوم العالمي للمرأة. صورة المرحومة لمياء الدنى أثناء تشييع جنازتها بتازة وأصبحت إسبانيا مقبرة للمهاجرين المغاربة بعد أن تعدد حوادث وأسباب وفيات العديد من المهاجرين المغاربة في مختلف مدنها والتي تحرص على نقلها وسائل الإعلام الإسبانية ، ولا يعرف لحد الساعة عدد المغاربة الذين قتلوا نتيجة حوادث في إسبانيا ، واتسعت دائرة مقتل المهاجرين المغاربة في إسبانيا حاليا لشتمل الفتيات المغربيات بعد أن اقترنت بالاعتداءات العنصرية ضد شبان مغاربة وبحوداث سير نظير السرعة المفرطة ، أو باشتباكات بعد الخروج من الملاهي الليلية علاوة على حوادث تصفية الحسابات بين مافيا الكوكايين في إسبانيا والتي يرجح أن يكون قد ذهب ضحيتها عشرات المغاربة.