لقي طفل في العاشرة من عمره، الأحد، مصرعه غرقا بشاطئ سيدي موسى الواقع بجماعة إثنين أكلو إقليمتزنيت. المعطيات المتوفرة لهسبريس أوردت أن الغريق، المتحدر من عمالة اشتوكة آيت باها، حل بالشاطئ المذكور رفقة أفراد عائلته قصد الاستجمام، قبل أن تجرفه مياه المحيط الأطلسي، ما تسبب في وفاته على الفور رغم محاولات سباحين إنقاذه. وتم نقل جثة الهالك نحو مستودع الأموات بمستشفى الحسن الأول بتزنيت، في انتظار تسليمها لعائلته بعد استكمال الإجراءات الإدارية المعمول بها في مثل هذه الوقائع.