في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الأسبوعية.. * لافي إيكو : - إصلاح نظام الصرف سيشرع فيه ابتداء من الفصل الثاني من السنة. وعلى النقيض مما يظن كثيرون، فإن المغرب لا يتجه بشكل مباشر نحو نظام مرن، حيث إن المرحلة الاولى من العملية تتمثل في اعتماد تمديد منطقة تغيرات الدرهم مع الحفاظ على النظام الحالي في تحديد السعر. * ماروك إيبدو : - هناك مصطلح صار رائجا في الفترة الأخيرة وهو "البلوكاج"، غير انه انتهى حاليا على ما يبدو ليترك مكانه اليوم لمصطلح "الباب المسدود". عودة الائتلاف الحكومي الأسبق كان يبدو كطريق جيد، غير أن الأمور تفجرت. ابن كيران يعتبر أن عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، هو المسؤول عن الوضع ﻷنه سعى للبحث عن تشكيلة أخرى تضم حزبي الاتحاد الاشتراكي والاتحاد الدستوري. * شالانج : - نهاية سنة 2016 كانت كارثية بالنسبة للدبلوماسية الموازية للمغرب. ففي أقل من شهرين شهدنا توالي ثلاث مبادرات غير موفقة استدعت تدخلا من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون من أجل تحييد الآثار السلبية. وعلى ما يبدو فإن الدبلوماسية الموازية تسير عكس تيار المصالح الاستراتيجية للبلاد وتمنح وسائل هجومية ﻷعدائنا. * فينانس نيوز إيبدو: - تنفيذ قانون المالية نهاية شهر أكتوبر 2016 كشف عن فائض بقيمة 8.9 مليار درهم تقريبا. هذا المعطى يقطع بالتأكيد مع ما تم تسجيله في نفس الفترة من السنة الماضية حيث كان الرصيد سلبيا. غير أن هذا الفائض لا يغطي سوى 32 في المئة من فوائد المديونية التي تستمر في الاستفحال، ولكن بوتيرة معتدلة نسبيا (1.9 في المئة). * لوروبورتير: - ارتفعت مصاريف اﻷحزاب السياسية في 2015 إلى 372.92 مليون درهم مقابل 113.58 مليون درهم في 2014، حسب تقرير للمجلس اﻷعلى للحسابات، موضحا أن 89.78 في المئة من هذه المصاريف أنفقته ثمانية أحزاب فقط. وتنوعت هذه المصاريف، حسب التقرير، ما بين الحملات الانتخابية وتنظيم المؤتمرات الوطنية العادية والمصاريف المتعلقة بالتسيير. * تيل كيل: - بعد حرب البلاغات، يستعد تحالف اﻷحزاب اﻷربعة (التجمع الوطني للأحرار والحركة الشعبية والاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي) لنقل معركتهم مع رئيس الحكومة إلى مؤسسة البرلمان. ويبدو أن اﻷحزاب الأربعة على وشك الاتفاق على انتخاب هياكل الغرفة الأولى: الرئاسة والمكتب وكذا مختلف اللجان البرلمانية. * لانوفيل تريبون: - المدرسة المغربية في وضعية سقوط حر. خديجة اليمني، النائبة عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، تعتبر أن عدد المناصب المالية المخصصة للقطاع يجب أن يرتفع، مضيفة أن هناك نقصا بنسبة 2.4 في المئة في مشروع قانون المالية لسنة 2017 مقارنة مع السنة الماضية؛ مقابل انخفاض بنسبة 1.22 في 2016 مقارنة ب2015. * لوكانر ليبيري: - قرابة 11 مليون مغربي، وهو ما يعادل ثلث الساكنة، ليست لديهم اﻹمكانيات لتلقي العلاجات الطبية. هذا ما كشفت عنه اﻷرقام الحديثة للوكالة الوطنية للتأمين على المرض. وفي انتظار إحداث مؤسسة مخصصة لتسيير (راميد) فإن عدد المستفيدين من هذا النظام بلغ 10.4 مليون شخص.